وَ مَا أَجْزَعُ لِحَادِثَاتِ اللَّيَالِي وَلَا لِدُنْيَا فَانِيَةٍ حَزَنْتُ كَلَا وَ لَكِن سَخَطُكَ وَ تَوَالِي- -ذُنُوبِي بِذَا وَ ذَاكَ فَزِعْتُ فَإِنْ رَضَيْتَ أَنْتَ لَا أُبَالِي وَلَا لِأَيّ شَيْءٍ اكْتَرَثْتُ!
رحيقُ الرُّوح~
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق